https://www.facebook.com/1584343068497392/photos/a.1585392271725805.1073741829.1584343068497392/1599830383615327/?type=1جامعة الزقازيق .
جامعة الزقازيق تحدد معايير تقدم أعضاء هيئة التدريس بمشروعات قومية .
اقترحت جامعة الزقازيق، على أعضاء هيئة التدريس التقدم بمشروعات لجهات قومية أو عالمية بما لا يتيح الحكم عليها من قبل الجامعة قبل تقديمها وفقاً لشروط تحددها الجامعة.
وقال الدكتور خالد عبد الباري، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إنه يجب على عضو هيئة التدريس المتقدم بالمشروع أن يكون عضواً نشطاً بمعنى مرتبطاً بأنشطة وضغوط كثيرة متراكبة بما لا يسمح له في كثير من الأحيان بتوفير الوقت لوضع المشروع في صورته النهائية إلا في اللحظات الأخيرة.
وأضاف عبد الباري أن عضو هيئة التدريس النشط حريص دائمًا على تطوير عمله كل لحظة وبالتالي يحرص على الاستفادة من كل الوقت المتاح قبل التقدم حتى اللحظات الأخيرة كي يكون عمله في صورة جيدة.
وأشار إلى أن الجامعة يهمها أن تكون المشاريع المقدمة ذات جودة وعائد على العملية البحثية والتعليمية وخدمة المجتمع وبالتالي يجب أن يكون هناك توافق بين رؤية الجامعة وأهداف المشاريع المقدمة، بما لا يضر بمصلحة الجامعة أو ما يضيع مجهود أعضاء هيئة التدريس النشيطين الذين يتوقف عليهم تطور الجامعة.
ولفت إلى أنه تقرر وضع نظام مناسب يضمن تقدم المشاريع في الوقت المناسب وبما لا يتعارض مح حق الجامعة في تقييم فأئدة المشاريع للجامعة قبل التقدم.
وذكر الدكتور محمود السطوحي، المدير التنفيذى لوحدة مشروعات التطوير، أنه عضو هيئة التدريس يتقدم بملخص عن مشروعه يتضمن الأهداف والمنهجية والمخرجات المتوقعة في زمن لا يقل عن 20 يومًا قبل موعد التقدم النهائي بما يتيح الحكم عليه قبل التقدم في الصورة النهائية.
وأضاف السطوحي: تقوم إدارة الجامعة بالتنسيق مع إدارة المشروعات في تقييم القيمة المضافة للجامعة من المشروع وتصدر قرارها بالموافقة أو الرفض أو التعديل على المشروع خلال 7 أيام ثم يستكمل الباحث التفاصيل الفنية والإدارية والتقدم مباشرة للجهة المانحة.
https://www.facebook.com/1584343068497392/photos/a.1585392271725805.1073741829.1584343068497392/1599830383615327/?type=1جامعة الزقازيق .
جامعة الزقازيق تحدد معايير تقدم أعضاء هيئة التدريس بمشروعات قومية .
اقترحت جامعة الزقازيق، على أعضاء هيئة التدريس التقدم بمشروعات لجهات قومية أو عالمية بما لا يتيح الحكم عليها من قبل الجامعة قبل تقديمها وفقاً لشروط تحددها الجامعة.
وقال الدكتور خالد عبد الباري، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إنه يجب على عضو هيئة التدريس المتقدم بالمشروع أن يكون عضواً نشطاً بمعنى مرتبطاً بأنشطة وضغوط كثيرة متراكبة بما لا يسمح له في كثير من الأحيان بتوفير الوقت لوضع المشروع في صورته النهائية إلا في اللحظات الأخيرة.
وأضاف عبد الباري أن عضو هيئة التدريس النشط حريص دائمًا على تطوير عمله كل لحظة وبالتالي يحرص على الاستفادة من كل الوقت المتاح قبل التقدم حتى اللحظات الأخيرة كي يكون عمله في صورة جيدة.
وأشار إلى أن الجامعة يهمها أن تكون المشاريع المقدمة ذات جودة وعائد على العملية البحثية والتعليمية وخدمة المجتمع وبالتالي يجب أن يكون هناك توافق بين رؤية الجامعة وأهداف المشاريع المقدمة، بما لا يضر بمصلحة الجامعة أو ما يضيع مجهود أعضاء هيئة التدريس النشيطين الذين يتوقف عليهم تطور الجامعة.
ولفت إلى أنه تقرر وضع نظام مناسب يضمن تقدم المشاريع في الوقت المناسب وبما لا يتعارض مح حق الجامعة في تقييم فأئدة المشاريع للجامعة قبل التقدم.
وذكر الدكتور محمود السطوحي، المدير التنفيذى لوحدة مشروعات التطوير، أنه عضو هيئة التدريس يتقدم بملخص عن مشروعه يتضمن الأهداف والمنهجية والمخرجات المتوقعة في زمن لا يقل عن 20 يومًا قبل موعد التقدم النهائي بما يتيح الحكم عليه قبل التقدم في الصورة النهائية.
وأضاف السطوحي: تقوم إدارة الجامعة بالتنسيق مع إدارة المشروعات في تقييم القيمة المضافة للجامعة من المشروع وتصدر قرارها بالموافقة أو الرفض أو التعديل على المشروع خلال 7 أيام ثم يستكمل الباحث التفاصيل الفنية والإدارية والتقدم مباشرة للجهة المانحة.
No comments:
Post a Comment